الثلاثاء 24 ديسمبر 2024

زوجتي المصون بقلم ملك ابراهيم

انت في الصفحة 82 من 104 صفحات

موقع أيام نيوز


هكلمه خليه مع حبيبة قلبه هي تنفعه
ابتسمت نادين بأحباط
نادين احب اقولك ان عمر ملوش حبيبه غيرك ولازم تكوني فاهمه ده كويس
ردت عليها بعند
هنا اه اصل انتي ماسمعتهاش وهي بتقوله حبيبي والاستاذ قفل التليفون في وشي عشان ميجرحش مشاعر الهانم بتاعته
تحدثت نادين وهي تحاول ان تقنعها بطريقه اخرى
نادين بصراحه انا ماكنتش اعرف ان انتي ضعيفه كدا عشان وحده زي سرين دي ټخطف منك جوزك وانتي تشجعيها علي كدا

نظرت لها هنا پغضب مصتنع
ابتسمت نادين بداخلها وهي تعلم جيدا بان هذه الطريقه سوف ترجع هنا عن عنادها وتتنازل عن كبريائها
اكملت نادين كلامها وهي تتجه خارج الغرفه
نادين انا هسيبك تفكري في كلامي وهروح اجهز عشان عندي ميعاد مع خالد
ولكنها تراجعت سريعا بعد ان سمعت اصوات عاليه بالخارج لتبادل طلقات ناريه
فزعت هنا وبجانبها نادين وهم ينظرون الي بعض بړعب ولا يعلمون ماذا يفعلون تركتها نادين وذهبت پخوف اتجاه شباك الغرفه تنظر من بعيد لترى ماذا يحدث بالاسفل وجدت رجال عمر المسؤلين عن حمايتهم يتبادلون الطلقات الناريه مع مجموعه كبيره من الملثمين
اتجهت الي هنا سريعا وهي تحدثها بړعب
نادين هنا بسرعه كلمي عمر يبعت حد يلحقنا في مجرمين تحت وشكلهم ھيموتونا
تجمدت هنا مكانها من الصدمه والړعب
هزتها نادين بقوة وهي تصرخ بوجهها حتى تخرجها من هذه الصدمه
مسكت هنا هاتفها بيد مرتعشه من الخۏف وضغطت علي ذر الاتصال بصعوبه وهي لا ترى امامه من الړعب
كان عمر يجلس مع مازن في مكتبه يحكي له عن مخططه في ايقاع كريم في شړ اعماله
ولكن صوت رنين هاتفه وقفه عن الحديث
وابتسم بسعاده عندما وجدها هي المتصل
رد عليهابمرح و ابتسامه تحولت سريعا الي صډمه وړعب عندما سمع صړاخها
كلمته هنا بړعب كبير وهي لا تتحمل صوت طلقات الڼار العاليه حولها وهي تشعر بأنها علي وشك المۏت المؤكد
هنا عمر الحقناااااااااا
ووقع الهاتف من يدها سريعا پصدمه بعدما وجدت ملثما يدخل عليهم ويطلق الړصاص في كل مكان ونظر الي هنا وابتسم لها بمكر واطلق الڼار علي نادين الواقفه بجانبها بړعب هي الاخرى نظرت له هنا بړعب عندما اطلق الڼار بتجاههما ونظرت بنصف عين وهي علي وشك الاغماء الي نادين التي وقعت امامها غارقة بدمائها
انتهاء الفصل حبيباتي ايه رأيكم في احداث النهارده عايزه تفاعل حلو عشان متزعلونيشالفصل الثالث والثلاثون
كان عمر يجلس مع مازن في مكتبه يحكي له عن مخططه في ايقاع كريم في شړ اعماله
ولكن صوت رنين هاتفه وقفه عن الحديث
وابتسم بسعاده عندما وجدها هي المتصل
رد عليهابمرح و ابتسامه تحولت سريعا الي صډمه وړعب عندما سمع صړاخها
كلمته هنا بړعب كبير وهي لا تتحمل صوت طلقات الڼار العاليه حولها وهي تشعر بأنها علي وشك المۏت المؤكد
هنا عمر الحقناااااااااا
ووقع الهاتف من يدها سريعا پصدمه بعدما وجدت ملثما يدخل عليهم ويطلق الړصاص في كل مكان ونظر الي هنا وابتسم لها بمكر واطلق الڼار علي نادين الواقفه بجانبها بړعب هي الاخرى نظرت له هنا بړعب عندما اطلق الڼار بتجاههما ونظرت بنصف عين وهي علي وشك الاغماء الي نادين التي وقعت امامها غارقة بدمائها
وقف عمر پصدمه عندما سمع صړاخها وصوت ضربات الڼار المرتفع والواضح جدا انه قريبا منها
نظر له مازن بقلق
مازن ايه ياعمر ايه الا حصل
نظر له عمر بتوهان وهو لا يصدق ما حدث وتحدث اليه پصدمه وعدم تصديق
عمر هنا صړخت وفي صوت ضړب ڼار
نظر عمر امامه وبداء عقله يستوعب ماحدث وفجأه نظر لمازن واتجه سريعا للخروج بسرعه چنونيه
ذهب خلفه مازن هو الاخر بسرعه
اتجه عمر الي سيارته وانطلق بها سريعا بعد ان الحق به مازن وجلس بجانبه بالسياره وحاول ان يفهم منه ماذا حدث حتي يستطيع مساعدته
قال له عمر ماحدث بختصار وهو يقود بسرعه وجنون
فكر مازن قليلا ثم اقترح عليه شئ
مازن طب احنا علي مانسافر مش هنلحقهم ممكن نكلم حد من الحرس او خالد ممكن يكون في امريكا ويقدر يوصلهم اسرع
اوقف عمر سيارته مره واحده حتى كادت ان تنقلب بهم ونظر لمازن بموافقه علي رأيه واخرج هاتفه سريعا واتصل علي خالد
كان خالد في طريقه ليأخذ نادين للخروج وقبل ان يقترب من منزلهم وجد الكثير من التجمع امام المنزل ووجد عمر يتصل به
رد عليه سريعا
 

81  82  83 

انت في الصفحة 82 من 104 صفحات