عامر وهنا
ابوك هو السبب في مۏت امي وابويا ...هو اللي حرمني منهم ولولا الصدفة الباحتة كان زماني مېت معاهم
ليبتسم عامر بع اتزان وهو ي قبضته علي اكثرويتحدث بغير وعي وكأنه لم يستمع الي حرف مما تفوه به عاصم....... ابويا ......دة
كان ديمآ بيقارني بيك كنت انت ديمآ متفوق عني وانا ااشل اللي بأخد السنة بسنتين كان ديما يقولي انك انت هتبقي حاجة كبيرة لما تكبر وانك هتبقي احسن مني كان ديمآ شيفني فاشل دورت وراك كتير علشان الاقي نقطة ضعف واحدة اكسرك بيها ملقيتش لغاية مازقيت وحدة علي احمد صاك ومن اول كاسين حكالها عنك وقالها انك بت وحدة اسمها هنا وكانت ساكنة في نفس
بيتك ت الدنيا عليها ملقيتهاش كان نفسي ترجع تلاقيها معايا واكسر ك لتتحدث هنا ةمن حديثه وهي ترتجف انت مريض مستحيل تبقي طبيعي لي من اذناها وي بفحيح وهو مستمر بلظغط علي لغاية ماشفتك صدفة وكأن القدر رماكي في سكتي علشان ينصفني عليه منكرش انك عجبتيني وقتها
بس لما عرفت انك هي نفس البنت كنت طاير من ارحة وعجلت بكل حاجة قبل ما يرجع علشان اكسر ه واوجع ه كنت عامل حساب كل حاجة من الاول بس هو كا العادة اتفوق عليا بذكائه خد مني كل حاجة حتي انتي كان عندي امل اتغير علي ايكي انا معملتش حساب اني هك كان يتحدث بهستيرية وع اتزان كأنه مغيب ليستأنف بس خلاص يا يبتي هنهرب انا وانتي ونحرق ه علي ابنه كان يستمع له موه ممن تفوه به فقد وصل الڠضب لزروته واندفع الډماء برأسه لي منه بخطوات حذرة
اصل العشرون والاخير
بعد وقت ليس بقليل
نهض عاصم عنه بعد ما افقده القدرة علي الحركة ليت لها ويحاول طمأنتها والتخفيف من روعها لتسند الصغير علي الارض وهي تتق منه ب ويتحدث وهو يلهث بتعب اشششش خلاص مټخافيش انا معاكي ليصدح صوت سيارات الشرطة في المكان
ليفتح عامر ه بوهن وهو يتتطلع لهم بشړ ليزحف علي الأرض ويلتقط وهو يصوب بجهتها ويتحدث بشړ لو مش هتكوني ليا مش هتكوني لحد غيري انا محدش يعرف يضحك عليا ليلتقط عاصم تهده وهو ي له ليلتفت بخفة وهو ي ظهره له لتتشبث به هي بحماية ليصدح في الاجواء صوت اطلاق ڼاري مزامنة مع دخول افراد الشرطة ليتم القبض علي عامر تحت مضضه ومحاولاته للتملص والصړاخ بهم لي عاصم لها بقلق انتي كويسةلترفع اها له وهي تومأ بنعم ليصدر منه ه خاڤتة ويحتل الألم ملامحه وهو يتهاوى به علي الارض بين يها لتجحظ اها پخوف وهي تتطلع لها الملوثة بائه اثر الړصاصة الغادرة من مسډس عامر......
استبد القلق بلجميع وهم ينتظرون امام غرفة
احمد طمني الله يخليك
الطبيب الحمد لله متقلقش طلعنا الړصاصة ووقفنا الڼزيف
ليزفر احمد بأرتياح وهو يتسائل يعني مفيش خطۏرة عليه
لتتهلل اسارير احمد وهو