عامر وهنا
انتي كويسة صوتك تعبان
هنا بتوتر يبي انا كويسة متقلقش انزل يلا ....
زفرت في ارتياح بعد ما سمعت صوت خطواته وهو يبتعد
عامر بشقاوة علي فكرة ابن اخوكي دة رخم اوى
هنا بإحراج عامر اخرج عيزة اغير هدومي كانت تتحدث وهي تطرق براسها في الارض بخجل لت له بات زاءغة و تحدث بحنان بتهربي ليه من ي انتي مراتي فاهمة يعني ايه انتي حتة من ي ب وخاطبت عقلقا لما الان هل ار ان اثبت لي اني تناسيت واستطيع التأقلم مع غيره طالما اخبرها ها بهواجسه الخاصة انها لاتستطيع فاهي ضړبت بهواجسه عرض الحاءط ولكن مهلا ايها ال اعلم ان كل شئ مخت معه .
احمد اخيرا صحيت انا طلبتلك قهوة ون علشان الصداع
عاصم بتعب وهو ما زال لك جبهته انا جيت هنا ازاى
احمد انا استنيتك في البار وجبتك علي هنا بس انت قطمت ظهرى انت بتاكل ايه ياعم......
له ة امتنان وتحدث بعرفانانت صا جدع يأحمد
احمد بس انت مش جدع يا صاي
عاصم وعقد حاجبيه بأستفهام ليه مش جدع
احمد زقتني وقعتني زى الجردل قدام الناس وبوظت برستيجي
اغمض ه بن مكنتش في وعي متزعلش يا صاي حقك عليا
احمد بسخرية ولا يهمك بس اوعي توديني هناك تاني شكلي بقي قدام المزز اماء له بتفهم و ثم تحدث بشرود انا هاخد دش عقبال ما تلم هدومي هنروح فلا السمرى
اغمض ه وفتحها مرة اخرى وتحدث بثبات مفتعل اعدته روحي انتي شوفي شغلك اماءت له في طاعة واغلقت باب المكتب ذهب الي خ مكتبه وجلس علي كرسيه الدوار وتحدث ببرود
جلست علي ا مقعد وهي مړتعبة من نبرته القاسېة انا بكلمك كتير مش بترد وحاولت كذا مرة اقابلك بيمنعوني رد عليها بسخرية عيزاني ليه ايه تك
سوزى اه.... تني اوى يا عامر......
اصل العاشر
جلست علي ا مقعد وهي مړتعبة من نبرته القاسېة انا بكلمك كتير مش بترد وحاولت كذا مرة اقابلك بيمنعوني رد عليها بسخرية عيزاني ليه ايه تك
كانت جالسة مع صغيرها بلحديقة تقرأ له احد الكتب كان يطالعها بع اهتمام الي ان لاحظت شروده
هنا مالك انت مش مركز معايا خالص سرحان في ايه يا أخرة صبرى
تحدث بترددهو بابا مش بيني ليه.....
ابتلعت خصة مريرة بحلقهاوتحدثت يبي متقولش كدة بابا بيك هوبس مسافر وبيكلمني علطول يطمن عليك
هنا اوعدك اول ما يرجع من السفر هنروحله وناخد اجازة طويلة ونتفسح في المكان اللي انت تشاور عليه
سيف بحماس بجد....... بس بشرط طنط اسراء متجيش معانا علشان انا مش بها هي علطول بتزعقلي وخدت بابا مني
هنا عيب كدة ياسيف
سيف خلاص متزعليش مني بس اصلي مش عايز اعيش معاهم انا عايز ابقي معاكي علطول انا سعات بحس انك ماما بجد
وضعت ها علي جرحها الغاءر فها هو يؤلمها من جد وتحدثت پألم .... انت كل حاجة ليا ياسيف انت سندى وظهرى انا بك اوى ......
لها ة تشكيك وتحدث امال عمو عامر ايه يا ماما
ردت بحنان عامر هيبقي جوزى يايبي وبعدين انت في كفة والدنيا دى فكفة تانية مبش حد قدك.....
انت مدايق من ارتباطي بيه
سيف ببراءة خاېف يخدك مني... ا وتربت علي ظهره بحنان انا مفيش حد يقدر يخدني منك الا المۏت انت حتة من ي ياسيف ابتسم لها بهدوء وأ
وصل الي شركة السمرى بهيبته المعهودة كان يخطو خطي ثابتة نحو مكتب عمه قابلته مساعدة عمه وعرف نفسه
مي بترحاباهلا وسهلا رتك هو مستنيك اتفضل
د الي مكتبه بثقة ووع ازيك يا عمي
ابراهيم الحمد لله يا ابن اخويا فينك قالولي الخ انك كنت في الا امبارح مستنتيش ليه مش اتفقنا هتقعد معانا
عاصماصل جالي تليفون مهم واطريت امشي
ابراهيم بمكر ويترى بقي سر الزيارة الجميلة دى ايه
تحدث وهو يستند علي ظهر مقعدة بثقة جاى في شغل هيكسبك ملاين بس لو اتفقنا.....
التمعت ابراهيم بلطمع. انشاء الله هنتفق يا ابن اخويا بس فهمني ايه طبيعة الشغل دة
عاصم بثبات صفقة كبيرة هنجبها بملاليم وهنكسب فيها اضعاف اضعافها ملاين بس انت فتح مخك
له ة شك افهم من كلامك انها .....
عاصم مخډرات وسلاح
ابراهيم بتوجس بس الموضوع فيه
