رواية جديده مكتمله
انت في الصفحة 30 من 30 صفحات
ما تكون حاميها من الدنيا بعد ما أهلها اتوفوا انت جيت عليها اول واحد .
تحدث بحزن وقال انتي عارفه يا امي أن قمر جارحتني كتير .
نظرت له پغضب ثم تحدثت وقالت جرحتك في ايه قولي ها في ايه قالتلك بحبك وعدتك بحاجه ما ترد عليا .
رد عليها وهو ينظر إلي الأسفل وقال لا .
أكملت بعصبيه اول ما شافتك فضلت تهين فيك وفي مستواك .
أكملت . طيب اول ما شافتك قالتلك انك جاهل أو قالتلك أنها بتحبك والا رفضتك بكل زوق من غير ما ټجرح فيك قدام خالها وانت اللي بعد ما رفضتك رجعت تجري وراها وبعد كده سمعت حوار بينها وبين عدي وشكيت فيها أسوأ شك صدقني انت متستهلش قمر يا عدي روح لمراتك اللي اخترتها وعيش حياتك معاها بس بعيد عني بيتي مفتوح ليك ديما لكن لمراتك لا .
وتركها وغادر وهو تائه يشعر بالحزن ......
استيقظت ميار ولم تجد حسام بجوارها فاستيقظت غاضبه بشدة وقالت أما وريتك يا حسام انتي وباقي العيله ارتدت ميار ملابسها وذهبت الي أخيها بالمستشفى .
دخلت له بعد أن تحايلت علي العسكري مده ثم دفعت له قليل من المال من أجل يدخلها .
رد بهدوء وقال اهو زي ما انتي شايفه بابا وماما ايجوا امبارح وابوكي فضل يهزق فيا شويه وكده
ردت عليه وقالت سيبك منهم انا عندي خطه بس عايزه منك مساعدة .
رد بعصبيه وقال ميااار ابعديني عن خططك الله يرضيكي كفاية قضية الخطڤ دي .
ردت بهدوء وقالت انا عايزه أطلعك من هنا بس انا طالبه منك طلب بس ومش عايزه حاجه منك غيره .
ايه .
ردت عليه بشړ وقالت عايزه منك تدلني ع رقم قاټل أو قناص .
رد بذهول وقال ايه قناص ايه ده اللي عايزه رقمه انتي ناويه على ايه .
ردت بهدوء وقالت ه ميار وانت هتكون في السچن وكده المجني عليها اټت وانت كنت في السچن وهنحاول نطلعك ساعة ما ټ لان القضيه هتكون سهله لان كله هيكون مشغول في موضوع قټلها.
ردت عليه بعصبيه وقالت مالكش دعوة انت ودلني علي حد امين بس يكون بيعرف ې .
رد بعصبيه وقال لا انتي اكيد اټجننتي ايه الهبل انا معرفش حد وابعدي عني وانا هحاول اطلع نفسي مش عاوز مساعدتك .
قامت پغضب وتركته وهي تقول طلما انت خاېف فأنا هتصرف لوحدي وغادرت المكان بعصبيه وهي تنوي الذهاب إلي مكان معين ......
الي اللقاء في الجزء الثاني