فتاة ذوبتني عشقا
يلا ياعيون سليم ! لم تستطع ان تمنع خديها من الاحمرار خجلا ولكن ملامحها العابسة ايقنت له انها غير راضية أيضا امسك بكفها بين كفيه وهبطا سويا للسيارة ليوصلها لمنزل اهلها وكان طوال الطريق يتغزل بها وبجمالها محاولة ارضاؤها
فارس وقمر
كانت ذاهبة بتوتر لتناول الغداء مع والدها في احدى المطاعم كما طلب منها للمحاولة في كسبها ولا تعلم لماذا يريد ولكن هو يعلم جيدا يريد ان يجعل سليم وحيدا يستعطف اخته يحاول افتعال مشاكل بينه وبين زوجته يمرض والدته بسبب افعاله فيجعلها تقع دون وقوف مرة اخرى وصلت للمطعم وجلست امامه مع ابتسامتها المتوترة قائلة
وضعت امامه الطعام بهدوء بالغ يمتلكها منذ تلك الحاډثة امسك يديها ونظر لعينيها مباشرة بدفئ ممكن نتكلم شوية نظرت هي الاخرى داخل عينيه بحزن طاغي على عينيها ثم جلست جواره قائلة في اي يا علي تنهد بعمق محركا الخۏف من مواجهتها بعيدا قائلا سريعا وبدون مقدمات ليصدمها تتجوزيني شهقت پعنف عندما استمعت عليه وهي تنظر