رواية ليله الزين بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بيفطر و شايل بنته
ام زين صباح الخير يا ليله
ليله صباح النور يا خالتو
راحت قعدت جنب زين و بدأت تاكل و بعد قليل زين قام و اتكلم و هو داخل الغرفه
زين اعمليلي شاي
قامت ليله عملت الشاي و دخلت الغرفه حطته علي الكمود و قعدت جنبه
ليله ممكن متزعلش بقا والله مش كنا بنتكلم هو قليل اوي لو رن يطمن عليا انا ورياح
زين پغضب و الي بيتصل يطمن بيرن في وقت متأخر
زين بهدوء ماشي يا ليله
و عدت السنين و زين و ليله عايشين حياه سعيده و خلفه ولد اسمه صالح و حياتهم كلها سعاده بس
تمت
النهايه
مريم_محمد
الاخير
ليلة_الزين